بهيليكوبتر ومرفوقا بقائد الجيش.. الرئيس يفض في عركة بين زوز عروشات ناقص نعملولهم حوار وطني
حجم الخط
رأي - رئيس الجمهورية يصل للعين السخونة مرفوقا بقائد جيش البر وآمر الحرس الوطني.. لفض خلاف بين عرشين بالجنوب التونسي.. نعم يا سادة هكذا أصبحت أخبارنا بعد الثورة زمن ضعف الدولة.. نحيي الرئيس سعيد على جهده ومساعيه لحل جميع مشاكل البلاد ولكن يا سيادة الرئيس، لا تتركهم يتعودون بالفتوة وإستضهار عضلاتهم على الدولة، فقد أوصلتنا هذه الطرق سابقا إلى لي ذراع ومفواضات بين جمهورية الكامور وبين الجمهورية التونسية إنتهت بفرض الفوضاويين شروطهم على الدولة.. يا سيادة الرئيس أنت رمز الدولة ولك سيفين، سيف العدل والرحمة وسيف القوة والشدة، فلى تجهر بسيف الرحمة وطول البال مع من يتقاتلون بسلاحهم ويضربون عرض الحائط بمدنية الدولة وتماسكها.. كان من أجدر يا سيادة الرئيس تنفيذ القانون !